في أحد أشهر المستشفيات الحكومية في مصر ، نكشف عن قصة نجاح تحمل اسم “مستشفى أبو الريش الياباني”،
الذي يُعرف أيضًا باسم “مستشفى جامعة القاهرة للأطفال”. بدأت هذه القصة الرائعة في عام 1979، حينما أقرت الحكومة اليابانية بناء هذا المستشفى في إطار جهودها لتحسين رعاية الأطفال في مصر. منذ ذلك الحين، أصبح المستشفى رمزًا للأمل والرعاية الصحية المتميزة للأطفال المصريين، حيث يقدم خدماته بتكلفة معقولة. لكن مع تزايد الطلب والضغط الذي يتعرض له المستشفى، بدأت التحديات تتجاوز القدرة الحالية. فالمعدات الطبية غير كافية، والمساحة ضيقة، مما يعيق القدرة على خدمة عدد متزايد من المرضى. مع ذلك، لم تتراجع إدارة المستشفى أبدًا. بل عملت بجدية على تعزيز قدرات موظفيها وتوسيع المساحة، بهدف تلبية الطلب المتزايد على الخدمات الطبية يتمتع المستشفى بتنوع واسع في الخدمات التي يقدمها حيث يضم ٧ وحدات تخصصية.

في أحد أشهر المستشفيات الحكومية في مصر ، نكشف عن قصة نجاح تحمل اسم “مستشفى أبو الريش الياباني”،
الذي يُعرف أيضًا باسم “مستشفى جامعة القاهرة للأطفال”. بدأت هذه القصة الرائعة في عام 1979، حينما أقرت الحكومة اليابانية بناء هذا المستشفى في إطار جهودها لتحسين رعاية الأطفال في مصر. منذ ذلك الحين، أصبح المستشفى رمزًا للأمل والرعاية الصحية المتميزة للأطفال المصريين، حيث يقدم خدماته بتكلفة معقولة. لكن مع تزايد الطلب والضغط الذي يتعرض له المستشفى، بدأت التحديات تتجاوز القدرة الحالية. فالمعدات الطبية غير كافية، والمساحة ضيقة، مما يعيق القدرة على خدمة عدد متزايد من المرضى. مع ذلك، لم تتراجع إدارة المستشفى أبدًا. بل عملت بجدية على تعزيز قدرات موظفيها وتوسيع المساحة، بهدف تلبية الطلب المتزايد على الخدمات الطبية يتمتع المستشفى بتنوع واسع في الخدمات التي يقدمها حيث يضم ٧ وحدات تخصصية.

مشاركة مجتمعية ذات صلة

في أحد أشهر المستشفيات الحكومية في مصر ، نكشف عن قصة نجاح تحمل اسم “مستشفى أبو الريش الياباني”،
الذي يُعرف أيضًا باسم “مستشفى جامعة القاهرة للأطفال”. بدأت هذه القصة الرائعة في عام 1979، حينما أقرت الحكومة اليابانية بناء هذا المستشفى في إطار جهودها لتحسين رعاية الأطفال في مصر. منذ ذلك الحين، أصبح المستشفى رمزًا للأمل والرعاية الصحية المتميزة للأطفال المصريين، حيث يقدم خدماته بتكلفة معقولة. لكن مع تزايد الطلب والضغط الذي يتعرض له المستشفى، بدأت التحديات تتجاوز القدرة الحالية. فالمعدات الطبية غير كافية، والمساحة ضيقة، مما يعيق القدرة على خدمة عدد متزايد من المرضى. مع ذلك، لم تتراجع إدارة المستشفى أبدًا. بل عملت بجدية على تعزيز قدرات موظفيها وتوسيع المساحة، بهدف تلبية الطلب المتزايد على الخدمات الطبية يتمتع المستشفى بتنوع واسع في الخدمات التي يقدمها حيث يضم ٧ وحدات تخصصية.

صورة واتساب بتاريخ 1446-10-24 في 10.54.55_d450525c
صورة واتساب بتاريخ 1446-10-24 في 10.54.56_17ab8ed5

في أحد أشهر المستشفيات الحكومية في مصر ، نكشف عن قصة نجاح تحمل اسم “مستشفى أبو الريش الياباني”،
الذي يُعرف أيضًا باسم “مستشفى جامعة القاهرة للأطفال”. بدأت هذه القصة الرائعة في عام 1979، حينما أقرت الحكومة اليابانية بناء هذا المستشفى في إطار جهودها لتحسين رعاية الأطفال في مصر. منذ ذلك الحين، أصبح المستشفى رمزًا للأمل والرعاية الصحية المتميزة للأطفال المصريين، حيث يقدم خدماته بتكلفة معقولة. لكن مع تزايد الطلب والضغط الذي يتعرض له المستشفى، بدأت التحديات تتجاوز القدرة الحالية. فالمعدات الطبية غير كافية، والمساحة ضيقة، مما يعيق القدرة على خدمة عدد متزايد من المرضى. مع ذلك، لم تتراجع إدارة المستشفى أبدًا. بل عملت بجدية على تعزيز قدرات موظفيها وتوسيع المساحة، بهدف تلبية الطلب المتزايد على الخدمات الطبية يتمتع المستشفى بتنوع واسع في الخدمات التي يقدمها حيث يضم ٧ وحدات تخصصية.

مشاركة مجتمعية ذات صلة